فهرس منشورات شركة كيرانيس للطّباعة والنّشر والتّوزيع
nمُرَتَّبَة تَرْتِيبًا أَلِفْبَائِيًّا بِاعْتِبَار عَنَاوِين المُؤَلَّفَات
nnn
nn
شركة كيرانيس للطّباعة والنّشر والتّوزيع
nnn
nقائِمَة الكُتُب المَنْشُورَة باللٌّغَة العَرَبِيَّة
nnn
n-1-
nnn
nنخبة من منشورات دار كيرانيس
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n-2-
nnn
nنخبة من منشورات دار كيرانيس
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
nشركة كيرانيس للطّباعة والنّشر والتّوزيع
nnn
nقائِمَة الكُتُب المَنْشُورَة باللٌّغَة العَرَبِيَّة
nnn
nمُرَتّبَة ألفْبائيّا باعْتبار اسْم المُؤلِّف
nnn
n-أ-
nnn
n-1-
nnn
nأخبار الحلاّج
nnn
nابن السّاعي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nكتاب مشهور، ويتضمّن أخبار الحلاج في سجنه، ومحاكمته، وكلماته وهو على صليبه، مقطوع اليدين والرّجلين، وبعض أخباره التي كانت سببًا لإعدامه في بغداد يوم الأربعاء 24/ ذي القعدة/ 309 هـ الموافق 26/ 3/ 922 م بسعْي الوزير حامد بن العبّاس أيّام المقْتدر العبّاسي. ارتبط اسم الحلاّج في العصر الحديث بالدّراسات التي قام بها المستشرق الفرنسي ماسنيون، والتي استَمرّ يواليها زهاء نصْف قرْن، منذ أن أصدر كتاب الطواسين (باريس 1913)، وهو الأثر الوحيد الباقي من آثار الحلاّج التي تجاوزت الأربعين كتابًا، ويشتمل الطواسين على 400 فقرة منثورة و 150 قطعة شعريّة.
nnn
n-2-
nnn
nأعْلام النُبُوَّة
nnn
nأبو حاتم الرّازي
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nينْفرد أعلام النبوّة بأنّه صان فلسفة “المُلحِد” أبي بكر الرّازي من الضّياع، وكرّسه فيلسوفًا عقلانيًّا، اعتقد منذ القرن الرابع الهجري بغلبة العقل والمنطق والفلسفة على الفكر الدّيني، ومهّد لِمَا عادت وقامت عليه بعد قرون طويلة “فلسفة الأنوار” في عصر النّهضة الأوروبية، وبشّر بها فيلسوفها العقلاني فولتيرز. كما جاء نموذجًا مكتملاً ومعبّرًا عن أدب المساجلات والمناظرات الفكريّة التي تفتقده الثقافة العربيّة المعاصرة في زمن انحدارها. ويطرح هذا الكتاب إشكاليّة المواجهة بين منطق العقل ومنطق المعجزة، ويقدّم نموذجًا نادرًا عن تفكير -وبالتالي تكفير- فيلسوف رجيم أربك المؤسّسة الدينيّة المهيمنة بآرائه الفلسفيّة العقلانيّة
nnn
n-3-
nnn
nأعْلام النُبُوَّة
nnn
nأبو حاتم الرّازي
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n-4-
nnn
nالأحْكام السُّلْطانِيَّة
nnn
nأبو يعْلى الفرّاء
nnn
nالجزْء الأوَّل
nnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nبدأ أبو يعْلى الفرّاء كتاب الأحكام السّلطانيّة بفصولٍ في الإمامة تضمَّنتْ تفصيلاً للمسائل التي تتعلَّق بشخص الإمام وولاياته؛ في تقليد الوزارة، وفي ولاية القضاء والمظالِم، والحجّ والصَّدَقات، ووضع الخراج والجزية، والحمى وإحياء الأرض الموات، واستخراج المياه وأقسامها، والحمى والإرفاق وأحكام القطائع وأحكام الْحِسْبة. وممَّا يلفتُ النّظر: وجودُ شَبهٍ بين هذا الكتاب وكتاب الأحكام السّلطانيّة للماوردي، ولا أحد يستطيع الجزْمَ بالسَّبق لأيٍّ من الكتابيْن، ولا شكَّ أنّهما قد أثرَيَا هذا الجانب من الفقه في عِلْم الدّولة ومنهجها.
nnn
nnnn
n-5-
nnn
nالأحْكام السُّلْطانِيَّة
nnn
nأبو يعْلى الفرّاء
nnn
nالجزْء الثّاني
nnn
nnnn
n-6-
nnn
nالتِّبْر المَسْبُوك في نَصيحَة المُلوك
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nإنّ المحور الأساسي لكتاب التّبر المسبوك في نصيحة الملوك هو توجيه الحاكم في صفاته وأخلاقه ووظائفه ليكون عادلا منفّذا لمصالح الرّعيّة مطبّقا لشرع الله. ويرى الغزالي إنّ الحاكم مهما بلغ علمه، فالله هو العالم بكلّ معلوم. ومن ثمّ لم يتطرق الغزالي لمفهوم واضح للأمّة أو حقوقها في مواجهة الحكّام، وظلّ مفهومه المحوري “العدل” بأصوله وكيفيّة تحقيقه، وكيفيّة اختيار الحاكم لمعاونيه وأهمّيتهم في منظومة العدل. ومن ثمّ فالكتاب هو قيمة علميّة لا تخدم زمان الفيلسوف، بل تمتدّ إلى زماننا الذي نعيشه
nnn
n-7-
nnn
nإلْجَام العَوامّ عن عِلْم الكلام
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nهذا الكٌتيّب من أمتع رسائل الغزالي وأحفلها بالطرائف، تميّزت، كما يقول في خاتمتها: “بالجدل المرّ والبرهان الحلو”، وأودع فيها نظريّة متكاملة حول خطورة انتزاع النّصوص من سياقها، وتجريدها عن قرائنها، والأسباب التي أدّت إلى ذلك، وكيف نعالج ما خلفته من عوامل الفرقة والخلاف، ونفهم أنّ الخطأ في تمييز أكابر السّلف كان من أبرز أسباب الضّلال، وأنّ كلّ لغات العالم قاصرة عن تصوير حقائق الدّيانة التي تتصدّى العوامّ للبحث في أسرارها. وهي نظريّة فريدة من نوعها، جديرة بالمراجعة والتحليل. وختم الرّسالة بالآية ﴿فادع إلى سبيل ربّك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن﴾، وعلّق عليها بقوله: “فالمدعوّ بالحكمة إلى الحق قوم، وبالموعظة الحسنة قوم آخرون، وبالمجادلة الحسنة قوم آخرون، على ما فصلناه في كتاب القسطاس المستقيم، فلا يطوّل بإعادته”. وعلى هذه الكلمة نفسها بنى ابن رشد كتابه فصل المقال
nnn
n-8-
nnn
nالحِكْمَة في مَخْلُوقَات الله
nnn
nأبو حامِد الغَزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nكتاب الحكمة في مخلوقات الله للإمام الغزالي كتاب فريدٌ في بابه، متميّزٌ في بحثه؛ ذكر فيه الغزالي أنواعًا من مخلوقات الله -عزّ وجلّ-، تبْعث على التّفكير في خلق الله، وعجائب قدْرته، وعظيم حكْمته؛ ومن المخلوقات التي ذكرها مبيّنًا الحكمة في وجودها: الشّمس والقمر والكواكب، والأرض والبحار والماء والنّاس والطير، وسبع الذّباب والذر والبعوض والسّمك والنّبات على أشكاله وألوانه وأنواعه. وبيّن في كلّ باب ما فيه من عجائب حكمة الله -تعالى- في خلقه، وما تسْتشْعر به القلوب من العظمة لعلام الغيوب؛ والحقّ يقال إنّ في هذا الكتاب نفائس نادرة معها تتحرّك مشاعر الإيمان والوجدان عند القارئ، ممّا يبعث على الخشوع للرّحمن وعلى التّفكير والتدبُّر في الآيات المبثوثة في هذا الكوْن العظيم، الدالّة على وجود الله الذي أعْطى كلّ شيء في هذا الكوْن خلقه ثمّ هدى
nnn
n-9-
nnn
nالرّياض المونَقَة في اسْتِقْصاء مَذاهِب أهل العِلْم
nnn
nفَخْر الدّين الرّازي
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nخصّص الفخر الرّازيّ كتاب الرّياض المونقة للبحث في الفرق والنّظر في الملل، فتوسّع في نظره أكثر ممّا فعل في كتاب اعتقادات فرق المسلمين. فصدّر كتابه بتوطئة عنونها “ذكر الاختلافات في العلوم الضّروريّة والنّظريّة”، وأفرد ما يناهز الخمسين صفحة للغرض. وخصّص الباب الأوّل من الرّياض المونقة إلى ذكر الاختلافات في المسائل، وعنون الباب الثّاني “في شرح أقوال أهل السّنّة والجماعة”. وأفرد بابًا لذكر آراء المعتزلة مترجمًا لأبرز مشائخهم، سمّاه “شرح فرق المعتزلة”. أمّا الباب الرّابع الذي وسمه “في فرق الشّيعة”، فقد فصّل فيه آراء الشّيعة وبخاصّة الفرق الغالية منهم. فيما خصّص المؤلّف الباب الخامس للنّظر في فرق الخوارج، وهو الباب الذي ورد، في النّسخة الخطّيّة المعتمدة في هذا التّحقيق مبتورًا بآخره
nnn
n-10-
nnn
nالرّياض المونَقَة في اسْتِقْصاء مَذاهِب أهل العِلْم
nnn
nفَخْر الدّين الرّازي
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-11-
nnn
nالضّروريّ في أصُول الفِقْه أو مُخْتَصَر المُسْتَصْفَى
nnn
nأبو الوليد بن رشْد
nnn
nnnn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nكتاب الضّروري في أصول الفقه أو مختصر المستصفى، لصاحبه الإمام العلامة الأصولي المالكي أبو الوليد محمّد بن رشد الحفيد (ت 595 هـ)، هو مختصر لكتاب المستصفى الذي يُعتبَر من أمّهات الكتب المشهورة في علم الأصول للإمام العلاّمة الغزالي. وقد احترم فيه صاحبه في الجملة بنية كتاب حجّة الإسلام، وتصوّره العامّ لعلم أصول الفقه -رغم التحفظات الهامة التي أعلن عنها-، ولكنّه بالإضافة إلى ذلك يحمل من الانتقادات والإضافات ما استحقّ به أن يُنعَت بالمخْترع أيضًا
nnn
n-12-
nnn
nالفصْل في المِلَل والنِّحَل
nnn
nأبو محمّد ابن حَزْم
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n-13-
nnn
nالفصْل في المِلَل والنِّحَل
nnn
nأبو محمّد ابن حَزْم
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-14-
nnn
nالفصْل في المِلَل والنِّحَل
nnn
nأبو محمّد ابن حَزْم
nnn
nالجزء الثّالث
nnn
nnnn
n-15-
nnn
nالفصْل في المِلَل والنِّحَل
nnn
nأبو محمّد ابن حَزْم
nnn
nالجزء الرّابع
nnn
nnnn
n-16-
nnn
nالفصْل في المِلَل والنِّحَل
nnn
nأبو محمّد ابن حَزْم
nnn
nالجزء الخامس
nnn
nnnn
n-17-
nnn
nالفصْل في المِلَل والنِّحَل
nnn
nأبو محمّد ابن حَزْم
nnn
nالجزء السّادس
nnn
nnnn
n-18-
nnn
nالفهرست الرّشديّ
nnn
nالمَتْن والدّراسات
nnn
nأسعد جمعة
nnn
nالمَتْن والدّراسات
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n-19-
nnn
nالفهرست الرّشديّ
nnn
nالمَتْن والدّراسات
nnn
nأسعد جمعة
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
nالمؤلّف: أبو حامد الغزالي
nnnnnنَبْذَة عَن الكِتَاتب:
nتمّت صناعة الكلام، فادّعى المحافظون وجوب التّقيّد بالاستناد إلى الرّأي والقياس، أمّا الغزالي فذهب مذهبًا وسطًا، فقبل الرّأي والقياس وأخضعهما لقواعد معيّنة ثابتة، فلم يذهب مذهب أصحاب الرّأي ولا مذهب أهل التّعليم، بل وفّق بينهما، وسلك طريق الرّسول الذي سجّل الحقيقة في القرآن، فقال في القسطاس: “أزنها بالقسطاس المستقيم (…) وهي الموازين الخمسة التي أنزلها الله في كتابه. وعلّم أنبياءه الوزن بها. فمن تعلّم من رسل الله، ووزن بميزان الله، فقد اهتدى، ومَن عدل عنها إلى الرّأي والقياس، فقد ضلّ وتردّى، إنّها موازين النّظر الصّحيح والرّأي السّليم لتمييز الحقّ عن الباطل”. لقد شقّ الغزالي طريقًا جديدة وفّق فيها بين التّعليم والرّأي معًا.
nnn
n–21–
nnn
nالمجالس المُؤيِّديَّة في الردِّ على كتاب الزّمرذة
nnn
nلابنْ الرّاوَنْدي المُلْحِد
nnn
nهبة الله الإسْماعيلي
nnn
nnnn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nإنّ من أهمّ ما ألّفه ابن الرّاوندي كتاب الزّمرذة الذي الذي فيه تجاسر ابن الرّاوندي في سخرية عنيفة على زعزعة ركن الأركان في الإسلام، ألاَ وهي نظريّة النّبوّة، وقد سمّي هذا الكتاب باسم آخر هو: في إبطال حجج الرّسل وأدلّتها. فابن الرّاوندي إذا هو أوّل مَن طعَن في كتاب مستقلّ على الرّسل، واعْتبرهم أهل مخاريق مُموِّهين سحَرة مُمخْرقين، وأنّ القرآن فيه تناقض وخطأ وكلام يستحيل. والمُلاَحظ أنّ الاقتباسات الكثيرة من الزّمرذ، فمحفوظة في المجالس المؤيّديّة للمؤيّد في الدّين هبة الله بن أبي عمران الشّيرازي الإسماعيلي، داعي الدُّعاة في مصر الخليفة المُسْتنصر بالله الفاطمي. وقد ظُنَّ منذ زمن بعيد أنّ كتبه قد ضاعت، ولكنّ أكثرها وُجِد منذ زمَن قليل في خزانة حسين الهمداني
nnn
n-22–
nnn
nالمَظْنُون به عَلى غَيْر أهْلِه
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nقال ابن تيميّة في الإخنائيّة: “وأمّا مَن يقول: “يفيض على الدّاعي من جهتهم ما يطلب من غير علْم منهم ولا قصْد، كشعاع الشّمس الذي يظهر في الماء، وبواسطة الماء يظهر في الحائط، وإن كانت الشمس لا تدري بذلك”، فهذا قول طائفة من المتفلسفة المنتسبين إلى الملل. وقد ذكره صاحب الكتب المظنون بها على غير أهلها وغيره، كما بسط على ذلك في موضع آخر. كما أنّه يعيب على مواد الكتاب بقوله: “فإذا طلبت ذلك الكتاب، واعتقدت فيه أسرار الحقائق وغاية المطالب، وجدته قول الصّابئة والمتفلسفة بعينه قد غيّرت عباراتهم وترتيباتهم. ومَن لم يعلم مقالات حقائق العباد ومقالات أهل الملل يعتقد أنّ ذلك هو السرّ الذي كان بين النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- وأبي بكر، وأنّه هو الذي يطّلع عليه المكاشفون الذين أدركوا الحقائق بنور إلهيّ، فإنّ أبا حامد كثيرًا ما يحيل في كتبه على ذلك النّور الإلهيّ، وعلى ما يعتقد أنّه يوجد للصّوفيّة والعبّاد برياضتهم وديانتهم من إدراك الحقائق وكشفها لهم حتّى يزنوا بذلك ما ورد به الشّرع”
nnn
n-22-
nnn
nالملل والنّحل
nnn
nالشّهرستاني
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nهذا كتاب جامع يعدّ موسوعة عن الملل والأهواء والنّحل؛ حيث عرض فيه مصنّفه لمختلف الفرق الإسلاميّة، وللدّيانتين اليهوديّة والنّصرانيّة؛ ومن أهمّ ما تناوله المصنّف في هذا الكتاب: البراهين الجامعة الموصلة إلى الحقّ، وعدد فرق أهل الكتاب من اليهود والنّصارى، والأناجيل الأربعة وما فيها من التّناقض والكذب، وحقيقة الرّوح في منهج الإسلام، وفرق أهل الإسلام، والقرآن وإعجازه، والقضاء والقدر، والاستطاعة، والهدى، والتّوفيق، وخلق الله -عزّ وجلّ- لأفعال خلقه، والإيمان والكفر، والطّاعة والمعصية، والوعد والوعيد، ومكان المشيئة الإلهيّة من كفر الكافر وفسق الفاسق، والأنبياء والرّسل، والملائكة، والشّفاعة والميزان، والعظائم المخرجة إلى الكفر، والسّحر، والمعجزات والجنّ، والطّبائع، ونبوّة النّساء، والفقر والغنى، والاسم والمسمّى، وقضايا النّجوم، والبقاء والفناء، والمعدوم والحركة والسّكون، والجواهر والأعراض والجسم والنّفس.
nnn
n-23-
nnn
nالملل والنّحل
nnn
nالشّهرستاني
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-24-
nnn
nالملل والنّحل
nnn
nالشّهرستاني
nnn
nالجزء الثّالث
nnn
nnnn
n-25-
nnn
nالمنْخول من تعْليقات الأصول
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nالمنخول في علم الأصول هو الكتاب الذي يُعتبَر باكورة تأليف الغَزالِي في علم الأصول، حيث ألّفه في حياة شيْخه إمام الحرمَيْن الجُوَيْنِي، اخْتصر فيه أراء شيخه في الأصول، لكن مع ذلك ظلّت شخصيّته النقادة حاضرة وقويّة. تراجع الغزالي عن كثير من آرائه الأصوليّة التي تبنّاها في المنخول في كتبه الأخرى مثل المستصفى، وهو الأمر الذي جعل المنخول أقلّ شؤوا عند المحقّقين من كتبه الأخرى، وهذا يفسّر أنّه أقلّ كتبه رواجًا وانتشارًا، وقلّ اعتناء النّاشرين بطبعه وترْويجه، حتّى لا تكاد تجد منه اليوم نسخة في المكتبات التّجاريّة من طبعته اليتيمة بتحقيق د. الهيتو
nnn
n-26-
nnn
nالمنْخول من تعْليقات الأصول
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-27-
nnn
nالمُنْقِذَ من الضَّلال والمُوصِل إلى ذي العِزَّة والجَلال
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nأثناء بحثه عن الحقيقة اليقينيّة استوْعب الغزالي الاتّجاهات الفكريّة السّائدة آنئذ في عصره -القرن الخامس الهجري- استيعابًا تامًّا ودرسها دراسة جدّية. ونقدها نقدًا عميقًا، وقسّمها إلى أربع فرق
nnn
nـ1ـ المتكلّمون الذين يدّعون أنّهم أهل الرّأي والنّظر
nnn
nـ2ـ الباطنيّة أو أهل التعليم الذين يزعمون بأنّهم أصحاب التعليم والمخصوصون بالاقتباس من الإمام المعصوم
nnn
nـ3ـ الفلاسفة الذين يزعمون أنّهم أهل المنطق والبرهان
nnn
nـ4ـ الصّوفيّة الذين يدّعون أنّهم خواصّ الحضرة وأهل المشاهدة والمكاشفة
nnn
nوقد سلك أبو حامد الغزالي في مؤلّفه هذا، بتمحيص سلوك هذه الفرق كلّها. ليتعرّف إلى أصولها – وأسسها – ومناهجها- ووجْهتها
nnn
n-ت–
nnn
n-28-
nnn
nتاريخ قُضاة القَيْروان
nnn
nمحمّد الجُودي
nnn
nالجزء الأوَّل
nnn
nnnn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nلئن اقتصر الشّيخ الجودي في مستهلّ الجزء الأوّل من تاريخ قضاة القيروان على نقل ما أورده عبد الرّحمان بن محمّد الدبّاغ في كتاب معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان، وما عقّب به عليه أبو القاسم قاسم بن عيسى بن ناجي في تكملته لكتاب الدبّاغ، مستفيدًا في بعض تراجمه من كتاب رياض النّفوس لأبي بكر عبد الله المالكي، وطبقات أبي العرب، وكتاب ترتيب المدارك للقاضي عياض، معتمدًا كليّة في نهاية هذا الجزء على كتاب تكميل الصّلحاء والأعيان لمعالم الإيمان في أولياء القيروان للشّيخ عيسى الكناني، وكتاب ذيل بشائر أهل الإيمان بفتوحات آل عثمان لحسين خوجة، وكتاب إتحاف أهل الزّمان بأخبار ملوك تونس وعهد الأمان لابن أبي الضّياف؛ فإنّ الجزء الأخير من الكتاب، حيث ينفرد المؤلّف بالتّرجمة لمعاصريه، يمثّل موطن جدّة وطرافة لا يسعنا أن نقف، في كتب الطّبقات والرّجال على مثيل له.
nnn
n-29-
nnn
nتاريخ قُضاة القَيْروان
nnn
nمحمّد الجُودي
nnn
nالجزء الثّانِي
nnn
nnnn
n-30-
nnn
nتحكيم العُقول في تصحيح الأصول
nnn
nالحاكم الجشمي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nيعرّف المؤلّف الكتاب قائلاً عنه: “جمعتُ في كتابي هداية للمسترشدين ورياضة للمتدّبرين مسائل لا بدّ من معرفتها، ولا يسع المكلّف جهلها، وأشرتُ إلي نكته وعُمد من أدلّة العقل والكتاب والسنّة والإجماع، وبيّنتُ أنّ جميع هذه الأدلّة يوافق بعضها بعضًا، وأنّ شيئًا منها لا يوجب اختلافًا ونقصًا، وأوردتُ في كلّ مسألة مضائق لكلّ طائفة تلجئهم إلى الاعتراف لا مَحيص لهم عنها، وبيّنتُ أنّ المخالفين كما خالفوا العقول خالفوا الكتاب والسنّة”. وقد دفع الحاكم الجشمي حياته ثمنًا للحقائق التي صدَع بها في هذا الكتاب.
nnn
n-31-
nnn
nتعْليم المُتَعلِّم لِيَعْلَم طريق التَّعَلُّم
nnn
nبرْهان الإسْلام الزَّرْنُوجي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nتعليم المتعلّم ليعلم طريق التّعلّم هو الكتاب الوحيد المعروف الذي بقي من مؤلّفات الزّرنوجي. وقد أخرجه مؤلّفه في شكل رسالة صغيرة تبصر الطلاّب بالمظهر الخلقي لطالب العلم. والكتاب بأجمعه إنّما هو أقوال للكتّاب المتقدّمين أحسن المؤلّف اختيارها وعرضها عرضًا شائقًا. وقد شرحه الشّيخ إبراهيم بن إسماعيل، وترجمته بالتّركيّة للشّيخ عبد المجيد بن نصوح بن إسرائيل، سمّاه إرشاد الطّالبين في تعليم المتعلّمين
nnn
n-32-
nnn
nتَكْميل الصُّلَحاء والأعْيان لمعالم الإيمان في أولياء القيروان
nnn
nمحمّد عيسى الكناني
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n-33-
nnn
nتَكْميل الصُّلَحاء والأعْيان لمعالم الإيمان في أولياء القيروان
nnn
nمحمّد عيسى الكناني
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-34
nnn
nتهافُت الفَلاسِفَة
nnn
nأبو حامِد الغَزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nهذا الكتاب ألّفه الغزالي بعد كتابه مقاصد الفلاسفة. نقض فيه فلسفة ابن سينا ومذهبه المبثوث في كتابه الشّفاء وملخصه: النّجاة. وقد رأى أنّ إبطال آراء ابن سينا يعني في المحصّلة إبطال آراء الفلاسفة الإلهيّين، فسمّاه تهافت الفلاسفة. وعرض فيه إلى عشرين مسألة من مسائل الفلسفة، فنسب الفلاسفة إلى الكفر، في ثلاث مسائل منها، وإلى البدعة في سبع عشرة مسألة. وأهمّ هذه المسائل: مسألة قدم العالم، ومسألة العلم الإلهي، ومسألة جوهر النّفس البشريّة، ومسألة حشر الأجساد. وفيه قوله: “وأنا لا أدخل في الاعتراض عليهم إلاّ مدخل مطالب منكر، لا دخول مدّع مثبت، فأبطل عليهم ما اعتقدوه مقطوعًا بإلزامات مختلفة، تارة ألزمهم مذهب المعتزلة، وأخرى مذهب الكراميّة، وطورًا مذهب الواقفيّة -من فرق الشّيعة-، ولا أتنهّض ذابًّا عن مذهب مخصوص، بل أجعل جميع الفرق إلبًا واحدًا عليهم، فإنّ سائر الفرق ربّما خالفونا في التّفصيل، وهؤلاء يعْترضون أصول الدّين، فلْنتظاهر عليهم، فعند الشّدائد تذهب الأحقاد.
nnn
n-ج–
nnn
n-35-
nnn
nجواهر القرآن
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nيبيّن الغزالي في كتابه أسرار القرْآن ومقاصده. والكتاب لا يُعْتبر تَفْسِيرًا للْقُرْآن، بل هو شرحٌ لعلوم القرآن، وبيان تفضيل بعض آي القرآن على بعض، وسرْد ما سمّاه الغزالي بـجواهر القرآن، ثمّ سرَد ما سمّاه دُرَر القرآن. وأبرز الغزالي في هذا الكتاب جواهر القرآن، ونبَّهَ على الغَوْصِ في مُحيطه، والإفادة من جواهرِهِ، والالْتقاط من دُرَرِه، والظَّفَرِ بنفائِسه، للفوْز بِخَيْرِ الدُّنيا والآخرة، فهو كتابٌ يدلّ عنوانُهُ على نفاسَةِ موضوعه، وشرَف مضْمونه، ورِفْعَةِ غايَتِهِ.
nnn
n-ح–
nnn
n-36-
nnn
nحيّ با يقظان
nnn
nابن طفيل
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nلم يصل إلينا من كتب ابن طفيل سوى قصّة حيّ بن يقْظان أو (أسرار الحكمة الإشراقية)، وقد ترجم إلى عدة لغات أجنبية وهي قصة تشتمل على فلسفة ابن طفيل وقد ضمّنها آراءه ونظرياته، وتدور القصّة حول “حيّ بن يقظان” الذي نشأ في جزيرة من جزر الهند تحت خطّ الاستواء، منعزلاً عن النّاس، في حضن ظبية قامت على تربيته وتأمين الغذاء له من لبنها وما زال معها، حتّى كبر وترعرع واستطاع بالملاحظة والفكر والتّأمّل أن يحصل على غرائزه الإنسانيّة، وأن يكشف مذهبًا فلسفيًّا يوضّح به سائر حقائق الطّبيعة. والأساس الفلسفي لهذه القصّة هو الطّريق الذي كان عليه فلاسفة المسلمين الذين نهجوا على مذهب الأفلاطونيّة الحديثة. وقد صور ابن طفيل الإنسان، الذي هو رمز العقل، في صورة حي بن يقظان و(يقظان) هو الله، وقد رمى ابن طفيل من ورائها إلى بيان الاتفاق بين الدين والفلسفة، وهو موضوع شغل أذهان فلاسفة الإسلام
nnn
n-ر–
nnn
n-37-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nيعتبر البعض هذه الرّسائل بمثابة موْسوعة للعلوم الفلسفيّة. كان الهدف المعلن من هذه الحركة “التّظافر للسّعْي إلى سعادة النّفْس عن طريق العلوم التي تطهّر النّفس”. وكان إخوان الصّفا على قناعة إنّ الهدف المشترك بين الأديان والفلسفات المختلفة هو أن تتشبّه النّفس بالله بقدر ما يسْتطيعه الإنسان. وقد تأثّر إخوان الصّفا بالفلسفة اليونانيّة، والفارسيّة، والهنديّة؛ وكانوا يأخذون من كلّ مذهب بطرف، ولكنّهم لم يتأثّروا على الإطلاق بفكر الكندي، واشْتركوا مع فكر الفارابي والإسماعيليّين في نقْطة الأصل السّماوي للأنفس وعوْدتها إلى الله.
nnn
n-38-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-39-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء الثّالث
nnn
nnnn
n-40-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء الرّابع
nnn
nnnn
n-41-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء الخامس
nnn
nnnn
n-42-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء السّادس
nnn
nnnn
n-43-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء السّابع
nnn
nnnn
n-44-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء الثّامن
nnn
nnnn
n-45-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء التّاسع
nnn
nnnn
n-46-
nnn
nرسائل إخْوان الصّفاء
nnn
nإخْوَان الصّفاء
nnn
nالجزء العاشر
nnn
nnnn
n-47-
nnn
nرسالة إبْليس إلى إخْوانِه المناحيس
nnn
nالحاكِم الجشمي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nويُسمّى كتابنا هذا أيضًا رسالة أبي مرّة إلى إخوانه المجبرة. من أشهر كتبه في أصول الدّين، ومن روائع ما ألَّف في هذا الموضوع، ردّ به كلّ شبه المجبرة والمشبّهة والمجسّمة بمختلف طوائفهم. وقد كتبه على لسان إبليس، زيادة في السّخرية والنّقد اللاّذع للمخالفين الذين لم تحتمله عقولهم، فكان سببًا في قتل المؤلّف واسْتشهاده كما يذكر المؤرّخون. قال يحيى بن حميد في نزهة الأنظار: “وكان قتله بسبب ما قاله في العدل والتّوحيد وحبّ أهل البيت، في رسالته الموسومة من أبي مرة إلى إخوانه المجبرة“. وقال ابن أبي الرّجال في مطلع البدور: “واتُّهم بقتله أخواله وجماعة من المجبرة بسبب رسالته المسمّاة رسالة الشّيخ أبي مرة“.
nnn
n-48-
nnn
nرسائل الجاحظ
nnn
nأبو عثمان الجاحظ
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
n–ش-
nnn
n-49-
nnn
nشَرْح السَّماء والعَالَم
nnn
nأبو الوَليد بن رُشْد
nnn
nالجزء الأوَّل
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nيمثّل شرحنا هذا القراءة الثّالثة والأخيرة لنصّ السّماء والعالم، لأنّه يأتي بعد الجوامع والتّلخيص، أي جوامع وتلخيص السّماء والعالم، وهما اللّذان يمثّلان على التّوالي القراءة الأولى والثّانية. أمّا عن النّسخة الخطّية الفريدة التي اعتمدناها في تحقيقنا هذا والمودعة بدار الكتب الوطنيّة التوّنسيّة تحت رقم 18118، فإنّ ما يثير الانتباه عند قراءة ما كتبه النّاسخ لنصّ هذا الشّرح هو حداثة النّسخة، فهي ترجع كما يحدّد ذلك النّاسخ نفسه إلى سنة 1319 هـ. وهذا يعني أنّ النّسخة التي يمكن اعتبارها الأصل القريب لنسختنا هذه كانت موجودة وربّما مُتداوَلة في أوائل القرن الهجري الماضي، ولعلّها ما تزال موجودة في إحدى الخزائن الخاصّة.
nnn
n-50-
nnn
nشَرْح السَّماء والعَالَم
nnn
nأبو الوَليد بن رُشْد
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n–ط-
nnn
n-51-
nnn
nطبَقات عُلَماء إفْريقيّة
nnn
nمحمّد الخُشَني
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
n–ع–
nnn
n-52-
nnn
nعصمة الأنبياء
nnn
nفخر الدّين الرّازي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nيبحث هذا الكتاب في موضوع عقائدي خطير أشغل ذهن علماء الإسلام، وكان مثارا للنقاش الطّويل بينهم، فتحدثوا عن هذا الموضوع في كتبهم الكلاميّة والتفسيريّة وبعض آثارهم الفلسفيّة من الجانب العقليّ والنّقليّ، تحدثوا عن إثبات العصمة أو نفيها، قبل النّبوّة أو بعدها، في تبليغ الأحكام أو في كلّ الشّؤون… إنّ في حياة الأنبياء -عليهم السّلام- أحداثًا ومسائل تشبّث بها فريقٌ من الباحثين لإنكار عصمتهم والإصرار على أنّه صدر منهم الذّنوب كبقيّة النّاس، فكان لا بدّ من دراسة هذه المسائل على ضوء الكتاب والسنّة والأدلة العقليّة، وبيان ما هو الحقّ فيه
nnn
n-53-
nnn
nعيون الحِكْمَة
nnn
nأبو عليّ بن سينا
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nكتاب عيون الحكمة هو بمثابة المَدْخل التّعْليمي للعلوم الحِكَميّة كما انتهَت لفلاسفة الإسلام، وكما هي مُثْبتَة في كتاب إحْصاء العُلوم لأبي نصْر الفارابي. والكتاب وَجيز بسيط يشمل الحكمة النّظرية بأقسامها الثّلاثة التّقليديّة في الفلسفة الإسلامية المشائيّة، وهى: المنطق والطّبيعيّات والإلهيّات. وقد توخّى فيه الشّيخ الرّئيس أسلوب تقريب المفاهيم الفلْسفيّة إلى أفهام المبتدئين من مزاولي الشّأن الفلسفيّ، وقد فصّل ما أورده موجَزٌ هاهنا في موسوعَة الشّفاء، فمَن رَام مزيد التّفصيل، فلْينظِرْ فيه هناك لا هاهنا
nnn
n–ف–
nnn
n-54-
nnn
nفضائح الباطِنِيَّة وفضائل المُسْتَظْهريّة
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nفضائح الباطنيّة وفضائل المستظهريّة هو كتاب من تأليف الإمام الغَزالِي الطّوسِي (ت. 505 هـ)، في الردّ على الباطِنِيَّة. وللكتاب عدّة مسمّيات أخرى، فقد ذكره السّبْكي والمُرْتَضى باسم المستظهري في الردّ على الباطنيّة، وذكره ابْن العِمَاد باسم الردّ على الباطنيّة، وذكره الغزالي نفسه باسم المستظهري. ويُعدّ هذا الكتاب من أهمّ مصادر الجدال النّظري الذي قام بين متكلّمي أهل السنّة والجماعة وعلماء الشّيعة. ولئن افْتقر هذا الأثر إلى شرط الموضوعيّة، فإنّ قيمته التّاريخيّة ليست بالهيّنة، ولعلّها لا زالت ذات شأن في أدبيّات أهل السنّة إلى يومنا هذا.
nnn
n-55-
nnn
nفهم القرآن ومعانيه
nnn
nالحارث المحاسبي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nتَتَضَمَّن مقدّمة الكتاب الرَّد على الْجَهْمِيّة والمعتزلة والمشبّهة والحشويّة. أمّا قسمه الأوّل، فقد خصّصه الملّف للتَعْرِيف بِهِ وبحامله. وأفرد القسم الثّاني لفقه القرآن. وفصّل في القسم الثّالث مَا يجوز فِيهِ النّسخ وَمَا لَا يجوز فِيهِ ذَلِك. واسْتعرض في القسم الرّابع بَاب مَا لَا يجوز فِيهِ النّسخ وَمَا يجوز ذَلِك فِيهِ. وعدّد في القسم الخامس دعاوى المعتزلة وإلزاماتهم. أمّا القسم السّادس، فقد ذكر فيه النَّاسِخ والمنسوخ من الْأَحْكَام. فيما خُصّص القسم السّابع والأخير من الكتاب إلى تحليل أساليب القرآن.
nnn
n-56-
nnn
nفَيْصَل التّفْرِقَة بَيْن الإسْلام والزَّنْدَقة
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nإنّ هدف الغزالي من هذا الكتاب الذي قسّمه إلى خطبة وثلاثة عشرة فصلاً: التّمييز بين الكفر والإيمان، مخاطبًا بذلك الصّديق المتعصّب أوّلاً، وحسّاده ممّن أوْغروا صدر المؤمنين عليه ثانيًا. وكتب الغزالي هذا الكتاب نحو سنة ٤٩٧ هـ.، وفيه يضع حدًّا لمَن يُعتبر مسلمًا ومَن يعتبره كافِرًا أو زِنْديقًا. ويقول الغزالي في مقدّمة الكتاب: “فإنّي رأيتك أيّها الأخ المشْفق…منْقسم الفكر؛ لمَا قرع سمعك من طعْن طائفة من الحسدة، على بعض كتبنا المصنّفة في أسرار معاملات الدّين، وزعْمهم أنّ فيها ما يخالف مذهب الأصحاب المتقدّمين، والمشايخ المتكلّمين. وأنّ العدول عن مَذْهَب الأشْعَري، ولوْ في قيْد شبْر كفْر…فهوّن أيها الأخ المشْفق المتعصّب على نفْسك”.
nnn
n-ق-
nnn
n-57-
nnn
nقُطْب السُّرُور في أوْصاف الخُمُور
nnn
nالرَّقيق القَيْرَواني
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nيشتمل كتاب قُطْب السُّرُور في أوصاف [الأنبذة؟] والخمور على أشعار ونوادر في مدح الخمور وذمّها. بل هو موسوعة في أدب الخمر، ومجالسها، وشرّابها، والعاكفين عليها، والتّداوي بها والانتفاع بأخلاطها، والنّصوص الواردة في تحريمها، والخلافات الفقهيّة في تحريمها ممّا لا نجده في كتاب أدبيّ آخر؛ حتّى قال فيه الصّفدي: «فضح العالمين فيه». فقارئ هذا الكتاب إزاء أكبر مجموعة أدبيّة وصلتنا في موضوعها. ختمها جامعها بديوان استوعب (214) صفحة من المطبوع، رتّب فيه على حروف المعجم ما عثر عليه من الخمريّات، فاشْتمل على فرائد، لقائمة طويلة من الشّعراء.
nnn
n-58-
nnn
nقُطْب السُّرُور في أوْصاف الخُمُور
nnn
nالرَّقيق القَيْرَواني
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-ك-
nnn
n-59-
nnn
nكتاب آراء أهل المدينة الفاضلة
nnn
nأبو نصر الفارابي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nكتاب آراء أهل المدينة الفاضلة من أهمّ الكتب التي وُضعت في إطار العلم المدني. وقسّم الفارابي كتابه إلى قسميْن: قسم فلسفيّ يتحدّث فيه عن الله وصفاته، وهو تمهيد للقسم الثّاني، وهو سياسي اجتماعيّ، يتحدّث فيه عن المدينة الفاضلة. ويعرّف الفارابي المدينة الفاضلة: بأنّها المدينة القائمة على التّعاون على الأشياء التي تُنال بها السّعادة، وهي تشْبه الجسْم الصّحيح الذي يتعاون كلّ أعضائه على تتميم الحياة وحفظها، وسكّان المدينة الفاضلة لهم صفات مشتركة، وكلّ فرد منهم له معارف وأعْمال تختلف عن غيره. ويذيّل أبو نصر كتابه بذكر مضادّات المدينة الفاضلة من المُدن الأخرى التي قسّمها إلى أربعة أقسام كبيرة هي: المدينة الجاهلة، والمدينة الفاسِقة، والمدينة المتبدِّلة، والمدينة الضالَّة. ويمثّل الجزء الأوّل من هذا الكتاب مصدر افتراء أبي حامد الغزالي على أبي نصر الفارابي.
nnn
n-60-
nnn
nكتاب الانتصار والردّ على ابن الرّاونْدي المٌلْحِد
nnn
nأبو الحُسيْن الخيّاط
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nكتاب الانتصار لأبي الحسين الخيّاط المعتزلي عنّي بالردّ على افتراءات ابن الرّواندي الملحد ومعالجة قضايا فلسفيّة وكلاميّة تتعلّق بالدّفاع عن الإسلام والردّ على شبهات الملاحدة. وقد تمّ منع الكتاب من التداول ومصادرة نسخه من قبل السّلطات العبّاسيّة التي كانت قد شنَّت حمْلة شعْواء ضدّ المعتزلة بتحْريض من أهل الحديث خاصة الحنابلة في أواخر القرن الرّابع الهجري. وقد قام أحد فقهاء أهل الحديث بوضْع ختْم على غلاف مخطوطة لكتاب الانتصار يقضي بتحْريم قراءة وتدبّر وتداول هذا الكتاب، لأنّ مؤلّفه معتزلي ويحمل أفكارًا “محظورة”، ثمّ تمّ التّحفّظ على هذه النُّسْخة الوحيدة الباقية.
nnn
n-61-
nnn
nكتاب الانتصار والردّ على ابن الرّاونْدي المٌلْحِد
nnn
nأبو الحُسيْن الخيّاط
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-62-
nnn
nكتاب الفراسة
nnn
nفخر الدّين الرّازي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nيمْتاز هذا الكتاب على غيره من الكتب التي تناولت علم الفراسة بما يلْمسه القارئ من حرْص الإمام الرّازي في كلّ كلمة على الصّدْق، واحْترام عقليّة القارئ، وكأنّما يعْطينا مفْتاح كلّ شخصيّة كي يسْهل علينا التّعرّف عليها والتّعامل معها في دنيا النّاس التي اخْتلط فيها الحابل بالنّابل. كلّ ذلك في إطار المبادئ الإسلاميّة المُقرَّرة بعيدًا عمّا لا يمتُّ إلى الفراسة وليس منها. فالرّازي يعدّ رائدًا في هذا المجال بعد أرسطو، حيث قدّم لنا تلْخيصًا وافيًا لكتابه مع زيادات مهمّة. ولقد صنّف النّاس في القديم والحديث- كتبًا في ذلك، منهم محمّد بن الصّوفي في كتابه السّياسة في علم الفراسة، لكنّه خلطه بالتّنجيم وتأثير الأفلاك والأبراج
nnn
n-63-
nnn
nأبو الوليد بن رُشد
nnn
nكتاب الكَشْف عن منَاهِج الأدِلّة في عَقائد المِلَّة
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nالكشف عن مناهج الأدلّة في عقائد الملّة هو كتاب في نقد “علم الكلام”، والمذهب الأشعري منه خاصّة، ينتهي فيه صاحبه إلى الحكم على آراء المتكلّمين بالبطلان، وبكوْنها لا تصلح لا لـ”الجمهور” ولا لـ”العلماء”. ومن هنا يبدو واضحًا أنّ الشّاغل الذي يؤطّر تفكير ابن رشد في كتابه هذا لم يكن مجرّد شاغل كلاميّ نظريّ، بل هو بالأساس شاغل اجتماعيّ سياسيّ يتمثّل في “الأضرار” التي نجمت عمّا قامت به الفرَق الكلاميّة من “التّصريح للجمهور” بتأويلاتها، وما نتج عن ذلك من “شنآن وتباغض وحروب”، وتمْزيق للشّرع، وتفريق للنّاس “كلّ التفرّق”.
nnn
n-64-
nnn
nكتاب المُقَدّمات في الفَلْسَفة
nnn
nأبو الوليد بن رشد
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nتمثّل رسائل هذا المجموع -الذي ننشره للمرّة الثّانية- نموذجًا عن الجهد الذي بذله فيلسوف قرطبة في تصحيح ما تأوّله علماء وفلاسفة سابقين له كابْن سينا والفَارَابي عن المعلّم الأوّل في المنطق والطبّ والعلم الطّبيعيّ، ومدى انتصاره لأستاذه، حيث يعلن: “ومن أردإ ما يعمله المتأخّر: الاضطراب عن تعليمه -أي أرسطو-، وسلوكه طريق أخرى غير طريقه، كما عرض ذلك لأبي نصر في كتبه المنطقيّة، ولابن سينا في العلوم الطّبيعيّة والإلهيّة. ومن أردإ ما يعمله المتأخّر: الاضطراب عن تعليمه، وسلوكه طريق أخرى غير طريقه، كما عرض ذلك لأبي نصر في كتبه المنطقيّة، ولابن سينا في العلوم الطّبيعيّة والإلهيّة”.
nnn
n-65-
nnn
nكتاب النِّكاح وكسْر الشَّهْوَتَيْن
nnn
nأبو حامِد الغَزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nآداب النّكاح وكسر الشّهوتيْن كتاب للإمام أبي حامد الغزالي، جمع فيه بين موضعيْن أساسيّيْن: الأوّل جاء تحت عنوان آداب النّكاح، وفيه عرض لأسباب النّكاح، وآدابه المرعيّة في العقد والعاقديْن وفي المعاشرة بعد العقد إلى الفراق، وشرح مقاصد النّكاح وآدابه. أمّا الموضوع الثّاني فجاء في كسر الشّهوتين، وفيه يتحدّث المؤلّف عن شهوتيْ الجوع والنّكاح وآفاتهما، موضّحًا طريق المجاهدة لهما، منبّهًا على فضلهما. وفهرس الكتاب به ثلاث أقسام، والقسم به عدّة أبواب: القسم الأوّل: الباب الأوّل: في التّرغيب في النّكاح والتّرهيب عنه-فوائد النّكاح-آفات النّكاح؛ الباب الثّاني: فيما يراعى حالة العقد من أحوال المرأة وشروط العقد-العقد: الباب الثّالث: في آداب المعاشرة وما يجرى في دوام النّكاح؛ القسم الثّاني من هذا الباب: النّظر في حقوق الزّوج عليها؛ القسم الثّالث: كسْر الشّهوتيْن-بيان فضيلة الجوع وذمّ الشّبع….
nnn
n-66-
nnn
nكتاب فَصْل المَقال فيما بيْن الحِكْمة والشَّرِيعَة من الاِتِّصال
nnn
nأبو الوليد بن رشد
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب
nnn
nكتاب الضّروري في أصول الفقه أو مختصر المستصفى، لصاحبه الإمام العلامة الأصولي المالكي أبو الوليد محمّد بن رشد الحفيد (ت 595 هـ)، هو مختصر لكتاب المستصفى الذي يُعتبَر من أمّهات الكتب المشهورة في علم الأصول للإمام العلاّمة الغزالي. وقد احترم فيه صاحبه في الجملة بنية كتاب حجّة الإسلام، وتصوّره العامّ لعلم أصول الفقه -رغم التحفظات الهامة التي أعلن عنها-، ولكنّه بالإضافة إلى ذلك يحمل من الانتقادات والإضافات ما استحقّ به أن يُنعَت بالمخْترع أيضًا.
nnn
n-67-
nnn
nكتاب نهاية الإقْدام في علْم الكلام
nnn
nالشّهرستاني
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nهذا كتاب مختصر جمع فيه مصنّفه جميع أرباب الدّيانات من الملل غير الإسلاميّة كعبّاد الشّمس والكواكب، واليهوديّة، والنّصرانيّة، وحكماء الهند، وعبدة الأصنام، وغيرها كثير؛ وآراء الفرق الإسلاميّة ومذاهبها كالمعتزلة، والجهميّة، والقدريّة، والشّيعة، وغيرها من الفرق الإسلاميّة. وقد أظهر المصنّف فيه المخالف للدّين الحقّ، وأوْضح عظمة الدّين الإسلامي الحنيف، عبْرة لمَن اسْتبْصر، واستبْصارًا لمَن اعتبر. وقد قدّم المصنّف لذلك بخمس مقدّمات.
nnn
n-68-
nnn
nكتاب نهاية الإقْدام في علْم الكلام
nnn
nالشّهرستاني
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n–م–
nnn
n-69-
nnn
nمحكّ النّظر
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nلا عجب إن كان محكّ النّظر نقطة تحوّل أعقبت معيار العلم فرسّخت هذا الهضم الكامل للمنطق، وحوّلته إلى معاني إسلاميّة ولسن عربيّ كامل. وتدور أبحاث هذا الكتاب حول موضوعات المنطق التّقليديّة: الحدّ، والقضيّة، والقياس. وترتدي هذه الأبحاث ميزة مختلفة عن الكتب المنطقيّة التي سبقتها كـمقاصد الفلاسفة ومعيار العلم. ففيه نحا الإمام منحى مغاير لمصطلحات المنطق التّقليديّة، وأمْعَن بالإيغال في المضامين الإسلاميّة والمصْطلحات العربيّة، والفقْهيّة، والكلاميّة؛ إذ ينقسم مبحث الحدّ في المحكّ إلى موضعيْن أساسيّيْن يقعان ضمن قسميْ الكتاب. فيحتلّ موضوع الألفاظ والمعاني جزءًا من القسم الأوّل، وموضوع الحدّ القسم الثّاني
nnn
n-70-
nnn
nمختصر رياض النّفوس في طبقات عُلماء مدينة قيروان لأبي بكْر المالكي
nnn
nيحيى بن إبراهيم بن عليّ
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nيورد صاحب الرّياض من الأقاصيص والأخبار عن الحياة العامة السّياسيّة منها وغير السّياسيّة ما يمكن من كشف النّقاب عن أحوال إفريقيّة في تلك العصور؛ بالإضافة إلى ذلك، فإنّ الواقع على رياض النّفوس يجْتني أمريْن: الأوّل أخبار مقاومة أهل السنّة بالقيروان للدّعوة الشّيعيّة التي حاول عبيد الله المهدي وخلفاؤه ومَن بعده فرْضها جبرًا على سكّان البلاد. الثّاني: أخبار المرابطة في المعاقل والحُصون التي أنشأها عرب إفريقيّة على شاطئ البحر الأبيض المتوسّط اتّقاء مهاجمة الرّوم للسّواحل المغربيّة، مع بيان حياة المُرابطين في غضون القرنيْن الثّاني والثّالث للهجرة. هذا بالإضافة إلى احْتواء الكتاب على الكثير من النّصوص ذات الصّلة الوثقى بالحضارة والثّقافة واللّغة، بعضها انْدثر وبعضها ما يزال حيًّا، في اللّهجة التّونسيّة.
nnn
n-71-
nnn
nمختصر رياض النّفوس في طبقات عُلماء مدينة قيروان لأبي بكْر المالكي
nnn
nيحيى بن إبراهيم بن عليّ
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-72-
nnn
nمَعارِج القُدْس في معْرِفَة مَدارِج النَّفْس
nnn
nأبو حامِد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nيعتبر كتاب معارج القدس المرجع الأساسي في دراسة النّفس عند الغزالي، حيث صبّ فيه جلّ آرائه في النّفس والعقل، بالإضافة إلى مقتطفات متفرّقة تتعلّق بنفس الموضوع في كتبه الأخرى، وهذا الكتاب من الكتب التي نوهّ بها، وأعلن رضاه عنها، ولفت إليها، لكسب سناها واغتنام هداها. وقال إنّه دلّ عليها وأبداها تقرّبا إلى الإخوان الذين لهم وفور العقل، وصفاء الذّهن، وصحّة الغريزة، واتّقاد القريحة، وحدّة الخاطر، وجودة الذّكاء والفطنة، وجزالة الرّأي وحسن الفهم، تخليدًا للعلم وتوريثًا له. وقد صدّر الإمام كتابه بما يكشف عن محتواه، فهو يقول: “ونحن نعرج في هذا الكتاب من مدارج معرفة النّفس إلى معرفة الحقّ -جلّ جلاله-، ونذْكر مخّ ما تؤدّي إليه البراهين من حال النّفس الإنسانيّة، ولباب ما وقف عليه البحث الشّافي من أمرها، وكوْنها منزّهة عن صفات الأجسام، ومعرفة قواها وجنودها، ومعرفة حدوثها وبقائها وسعادتها وشقاوتها بعد ا لمفارقة، على وجْه يكْشف الغطاء، ويرفع الحجاب، ويدلّ على الأسرار المخزونة والعلوم المكنونة المضنون بها على غير أهلها؛ ثمّ ختمنا فصول معرفة النّفس، فحينئذ ننْعطف على معرفة الحقّ -جلّ جلاله-“.
nnn
n-73-
nnn
nمعالم الإيمان في معْرِفَة أهْل القَيْرَوان
nnn
nأبو القاسم بن ناجي
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nتكمن القيمة العلميّة لهذا كتاب، في كون المؤلّف لم يكتف فيه بالاعتماد كلّية على ما أورده عبد الرّحمان بن محمّد الدبّاغ في كتاب معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان، بل أنّه عقّب عليه في تكملته لكتاب الدبّاغ، مستفيدًا في بعض تراجمه من كتاب رياض النّفوس لأبي بكر عبد الله المالكي، وطبقات أبي العرب، وكتاب ترتيب المدارك للقاضي عياض، متمّمًا عمله بما وقف عليه شخصيًّا من معالم مميّزة للواقع الاجتماعيّ والثّقافيّ لمدينة القيروان في عصره. ويمكن من ثمّ اعتبار هذا الكتاب وثيقة تاريخيّة متميّزة، اتّسمَت بالموضوعيّة والمنْهج العلمي الذي لم يطلق العنان لسرد الكمّ الهائل من كرامات الأولياء وخوارق “الأبدال” التي سنقف عليها لاحقًا سواء في تكميل الصّلحاء لعيسى الكناني أو في مورد الظّمآن لمحمّد الجودي.
nnn
n-74-
nnn
nمعالم الإيمان في معْرِفَة أهْل القَيْرَوان
nnn
nأبو القاسم بن ناجي
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-75-
nnn
nمعالم الإيمان في معْرِفَة أهْل القَيْرَوان
nnn
nأبو القاسم بن ناجي
nnn
nالجزء الثّالث
nnn
nnnn
n-76-
nnn
nمعالم الإيمان في معْرِفَة أهْل القَيْرَوان
nnn
nأبو القاسم بن ناجي
nnn
nالجزء الرّابع
nnn
nnnn
n-77-
nnn
nمعالم الإيمان في معْرِفَة أهْل القَيْرَوان
nnn
nأبو القاسم بن ناجي
nnn
nالجزء الخامس
nnn
nnnn
n-78-
nnn
nمعْيار العِلْم
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nباعث الغزالي على تأليف هذا الكتاب كان التّوسّع فيما أودعه الإمام في كتاب التهافت الفلاسفة، فهو قد ناظر الفلاسفة بلغتهم، وخاطبهم على حكم اصطلاحاتهم التي تواطؤوا عليها في المنطق. وفي هذا الكتاب تنكشف معاني تلك الاصطلاحات، فهذا أخصّ بالباحثين، والأوّل أعمّ، لتعرّضه إلى جميع العلوم النّظرية، العقليّة منها والفقهيّة؛ حيث يقرّ الإمام الغزالي بأنّ النّظر في الفقهيّات لا يباين النّظر في العقليّات، في ترتيبه وشروطه وعيارة، بل في مآخذ المقدّمات فقط؛ ويقول بأنّه لمّا كانت الهمم مائلة في عصره من العلوم إلى الفقه، بل مقصورة عليه، ضمّن كتابه هذا تصنيفًا لطرق المناظرة.
nnn
n-79-
nnn
nمَقَاصِد الفلاسِفَة
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nمقاصد الفلاسفة أو مقاصد الفلاسفة في المنطق والحكمة الإلهيّة والحكمة الطبيعيّة هو أحد كتب الإمام الغَزالِي الطّوسي، وهو بمثابة مقدّمة لكتاب تهافت الفَلاسِفَة. ويعرض الغزالي في هذا الكتاب مقاصد عِلْم الفلْسَفَة، وذكر فيه مصطلحات ومباحث الفلسفة من غير نقد أو تحليل، قبل أن يقدّم نقدًا لهذه الأفكار في التّهافت. والكتاب، كما يدلّ اسمه، يلخّص ما جاء به الفلاسفة، وخصوصًا أرِسْطو، وأفْلاطون، وابْن سينا، والفارَابي. والكتاب ما هو إلاّ تمهيد لكتاب التّهافت، حيث يقول الغزالي في خاتمة الكتاب: “فهذا ما أردنا أن نحكيه من علومهم -المنطقيّة، والإلهيّة، والطّبيعيّة- من غير اشتغال في تمييز الغثّ من السّمين، والحقّ من الباطل. ولنفتتح بعد هذا بكتاب تهافت الفلاسفة، حتّى يتّضح بطلان ما هو باطلٌ من هذه الآراء. والله الموفّق لدرك الحقّ بمنّه وفضْله”.
nnn
n-80-
nnn
nمورد الظّمآن في ذكر المتأخّرين من فضلاء القيروان
nnn
nمحمّد الجودي التّميمي القيرواني
nnn
nالجزء الأوّل
nnn
nnnn
n-81-
nnn
nمورد الظّمآن في ذكر المتأخّرين من فضلاء القيروان
nnn
nمحمّد الجودي التّميمي القيرواني
nnn
nالجزء الثّاني
nnn
nnnn
n-82-
nnn
nمِيزان العَمَل
nnn
nأبو حامد الغزالي
nnn
nnnn
nنَبْذَة عن الكتاب:
nnn
nوضع الإمام الغزالي كتابه ميزان العمل ليبيّن فيه طريق السّعادة التي هي مطلوب الأوّلين والآخرين، وهو يقرّر منذ الصّفحة الأولى أنّ هذه السّعادة لا تُنال إلاّ بالعلم والعمل، فيسعى إلى تعريف العلم وتمييزه عن غيره -ويشير إلى أنّه فرغ من ذلك في كتابه معيار العلم في المنطق-، ويبقى معرفة العمل المسعد والتّميّز بينه وبين العمل المشقي، وهذا يحتاج إلى ميزان، والغزالي-كعادته في نهج كتابته-لا يقيم الوزن إلاّ بكتاب الله -تعالى- وسنّة رسوله الكريم -صلّى الله عليه وسلّم-. وهو في عرضه لطريق السّعادة هذه، يجعل طريقته في التّصوّف في بعض قواعد يسيرة تشكل نبراسًا هاديًا للسّالك في طريق القوم. وأوْجب الغزالي على نفسه الكشْف عن الحقيقة وتعميمها بين النّاس من كل الفئات، وهو في كتابه هذا معيار العلم في فنّ المنطق يشقّ طريقًا خاصًّا في الفكر العرفاني، محاولاً التّوفيق بين منطق أرسطو ومنطق الشّريعة الإسلاميّة، هذه الشّريعة التي وجدت من أجل تحقيق سعادة الإنسان في الدّنيا والآخرة.
nnn