أبو الوَليد بن رُشْد
n nnشَرْح السَّماء والعَالَم
n nnالجزء الأوَّل
n nnnnn:نَبْذَة عن الكتاب
nnيمثّل شرحنا هذا القراءة الثّالثة والأخيرة لنصّ السّماء والعالم، لأنّه يأتي بعد الجوامع والتّلخيص، أي جوامع وتلخيص السّماء والعالم، وهما اللّذان يمثّلان على التّوالي القراءة الأولى والثّانية. أمّا عن النّسخة الخطّية الفريدة التي اعتمدناها في تحقيقنا هذا والمودعة بدار الكتب الوطنيّة التوّنسيّة تحت رقم 18118، فإنّ ما يثير الانتباه عند قراءة ما كتبه النّاسخ لنصّ هذا الشّرح هو حداثة النّسخة، فهي ترجع كما يحدّد ذلك النّاسخ نفسه إلى سنة 1319 هـ. وهذا يعني أنّ النّسخة التي يمكن اعتبارها الأصل القريب لنسختنا هذه كانت موجودة وربّما مُتداوَلة في أوائل القرن الهجري الماضي، ولعلّها ما تزال موجودة في إحدى الخزائن الخاصّة.
nرابط التّحميل:
nn