أبو حامد الغزالي
nn
nn
nالمُنْقِذَ من الضَّلال والمُوصِل إلى ذي العِزَّة والجَلال
nn
nn
nnn
nn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nأثناء بحثه عن الحقيقة اليقينيّة استوْعب الغزالي الاتّجاهات الفكريّة السّائدة آنئذ في عصره -القرن الخامس الهجري- استيعابًا تامًّا ودرسها دراسة جدّية. ونقدها نقدًا عميقًا، وقسّمها إلى أربع فرق
nnn
nـ1ـ المتكلّمون الذين يدّعون أنّهم أهل الرّأي والنّظر
nnn
nـ2ـ الباطنيّة أو أهل التعليم الذين يزعمون بأنّهم أصحاب التعليم والمخصوصون بالاقتباس من الإمام المعصوم
nnn
nـ3ـ الفلاسفة الذين يزعمون أنّهم أهل المنطق والبرهان
nnn
nـ4ـ الصّوفيّة الذين يدّعون أنّهم خواصّ الحضرة وأهل المشاهدة والمكاشفة
nnn
nوقد سلك أبو حامد الغزالي في مؤلّفه هذا، بتمحيص سلوك هذه الفرق كلّها. ليتعرّف إلى أصولها – وأسسها – ومناهجها- ووجْهتها
nn
رابط التّحميل:
n