التّنوير ettanwir Uncategorized أبو حامد الغزالي-معْيار العِلْم

أبو حامد الغزالي-معْيار العِلْم

أبو حامد الغزالي

n n

n

معْيار العِلْم

n nnn

n n

:نَبْذَة عن الكتاب

n

n

باعث الغزالي على تأليف هذا الكتاب كان التّوسّع فيما أودعه الإمام في كتاب التهافت الفلاسفة، فهو قد ناظر الفلاسفة بلغتهم، وخاطبهم على حكم اصطلاحاتهم التي تواطؤوا عليها في المنطق. وفي هذا الكتاب تنكشف معاني تلك الاصطلاحات، فهذا أخصّ بالباحثين، والأوّل أعمّ، لتعرّضه إلى جميع العلوم النّظرية، العقليّة منها والفقهيّة؛ حيث يقرّ الإمام الغزالي بأنّ النّظر في الفقهيّات لا يباين النّظر في العقليّات، في ترتيبه وشروطه وعيارة، بل في مآخذ المقدّمات فقط؛ ويقول بأنّه لمّا كانت الهمم مائلة في عصره من العلوم إلى الفقه، بل مقصورة عليه، ضمّن كتابه هذا تصنيفًا لطرق المناظرة.

n

n

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Related Post

السّلفيّون بيْن توجّس السّلطة الاسْتعْماريّة في بداية القرن العشرين وسُخط التّونسيّين في مَطْلَع القرْن الحادي والعِشْرينالسّلفيّون بيْن توجّس السّلطة الاسْتعْماريّة في بداية القرن العشرين وسُخط التّونسيّين في مَطْلَع القرْن الحادي والعِشْرين

السّلفيّون بيْن توجّس السّلطة الاسْتعْماريّة في بداية القرن العشرين n وسُخط التّونسيّين في مَطْلَع القرْن الحادي والعِشْرين n بقلم : أسعد جمعة n نشر الباحث الأمريكيّ في الجماعات الإسلاميّة أنْدرو

محمّد الجودي التّميمي القيرواني-مورد الظّمآن في ذكر المتأخّرين من فضلاء القيروان-الجزء الثّانيمحمّد الجودي التّميمي القيرواني-مورد الظّمآن في ذكر المتأخّرين من فضلاء القيروان-الجزء الثّاني

محمّد الجودي التّميمي القيرواني n n مورد الظّمآن في ذكر المتأخّرين من فضلاء القيروان n n الجزء الثّاني n n nn n n رابط التّحميل: nn محمّد الجودي-مورد الظّمآن-ج 2