التّنوير ettanwir Uncategorized أبو حامد الغزالي-إلْجَام العَوامّ عن عِلْم الكلام

أبو حامد الغزالي-إلْجَام العَوامّ عن عِلْم الكلام

n

nn

أبو حامد الغزالي

n

n

n

إلْجَام العَوامّ عن عِلْم الكلام

n n

nn
n n

n

:نَبْذَة عن الكتاب

n

n

هذا الكٌتيّب من أمتع رسائل الغزالي وأحفلها بالطرائف، تميّزت، كما يقول في خاتمتها: “بالجدل المرّ والبرهان الحلو”، وأودع فيها نظريّة متكاملة حول خطورة انتزاع النّصوص من سياقها، وتجريدها عن قرائنها، والأسباب التي أدّت إلى ذلك، وكيف نعالج ما خلفته من عوامل الفرقة والخلاف، ونفهم أنّ الخطأ في تمييز أكابر السّلف كان من أبرز أسباب الضّلال، وأنّ كلّ لغات العالم قاصرة عن تصوير حقائق الدّيانة التي تتصدّى العوامّ للبحث في أسرارها. وهي نظريّة فريدة من نوعها، جديرة بالمراجعة والتحليل. وختم الرّسالة بالآية ﴿فادع إلى سبيل ربّك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن﴾، وعلّق عليها بقوله: “فالمدعوّ بالحكمة إلى الحق قوم، وبالموعظة الحسنة قوم آخرون، وبالمجادلة الحسنة قوم آخرون، على ما فصلناه في كتاب القسطاس المستقيم، فلا يطوّل بإعادته”. وعلى هذه الكلمة نفسها بنى ابن رشد كتابه فصل المقال.

n n

رابط التّحميل:

n

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Related Post