أبو حامد الغزالي
nn
nn
nمَقَاصِد الفلاسِفَة
nn
nn
nnn
n
nn
n:نَبْذَة عن الكتاب
nnn
nمقاصد الفلاسفة أو مقاصد الفلاسفة في المنطق والحكمة الإلهيّة والحكمة الطبيعيّة هو أحد كتب الإمام الغَزالِي الطّوسي، وهو بمثابة مقدّمة لكتاب تهافت الفَلاسِفَة. ويعرض الغزالي في هذا الكتاب مقاصد عِلْم الفلْسَفَة، وذكر فيه مصطلحات ومباحث الفلسفة من غير نقد أو تحليل، قبل أن يقدّم نقدًا لهذه الأفكار في التّهافت. والكتاب، كما يدلّ اسمه، يلخّص ما جاء به الفلاسفة، وخصوصًا أرِسْطو، وأفْلاطون، وابْن سينا، والفارَابي. والكتاب ما هو إلاّ تمهيد لكتاب التّهافت، حيث يقول الغزالي في خاتمة الكتاب: “فهذا ما أردنا أن نحكيه من علومهم -المنطقيّة، والإلهيّة، والطّبيعيّة- من غير اشتغال في تمييز الغثّ من السّمين، والحقّ من الباطل. ولنفتتح بعد هذا بكتاب تهاف.
nn
رابط التّحميل:
n