أبو الوليد بن رشد
n nnكتاب المُقَدّمات في الفَلْسَفة
n nnnn nn:نَبْذَة عن الكتاب
nnتمثّل رسائل هذا المجموع -الذي ننشره للمرّة الثّانية- نموذجًا عن الجهد الذي بذله فيلسوف قرطبة في تصحيح ما تأوّله علماء وفلاسفة سابقين له كابْن سينا والفَارَابي عن المعلّم الأوّل في المنطق والطبّ والعلم الطّبيعيّ، ومدى انتصاره لأستاذه، حيث يعلن: “ومن أردإ ما يعمله المتأخّر: الاضطراب عن تعليمه -أي أرسطو-، وسلوكه طريق أخرى غير طريقه، كما عرض ذلك لأبي نصر في كتبه المنطقيّة، ولابن سينا في العلوم الطّبيعيّة والإلهيّة. ومن أردإ ما يعمله المتأخّر: الاضطراب عن تعليمه، وسلوكه طريق أخرى غير طريقه، كما عرض ذلك لأبي نصر في كتبه المنطقيّة، ولابن سينا في العلوم الطّبيعيّة والإلهيّة”.
nرابط التّحميل:
n